رماد" سالته فى حسرة وبكاء " لكن على صوت من ساتيقظ صباحا؟ لمن ساكتب كلماتى ؟ ومع من ساحلم بحلم حياتى؟ لمن ساشكو مأساتى ؟ من سيكون بجانبى لية زفافى ؟" اجابها"هذه اشياء لم تعد بحساباتى "فقالت له "ألم تقل لى يوما انتى كل اهتماماتى اجابها "لا فلقد صرتى فى دفتر ذكرياتى" فعذرا لمشاعرى واهتماماتى فلقد اهديتهما لرجل اضعف من ان احمل اسمه طوال حياتى